قد نسأل أنفسنا: ماهي أجمل هدية قُدّمت لنا؟! وكيف كان شعورنا؟!
اليوم، سنركب بعربة العم ميسور، لنعرف لمن ستكون هديته؟! ومن سيفرح بها حقاً رغم بساطتها..
هلموا معنا..